الدروس
course cover
التدريبات الأولى
15 Jun 2010
15 Jun 2010

7361

0

0

course cover
علامات الترقيم

القسم الأول

التدريبات الأولى
15 Jun 2010
15 Jun 2010

15 Jun 2010

7361

0

0


0

0

0

0

0

التدريبات الأولى
من درس " الفصلة " إلى درس " علامة الاستفهام "



السؤال الأول:
ضع علامات الترقيم المناسبة في النصوص الآتية:
- حدثنا الفضل بن الصباح قال ثنا يزيد بن هارون عن مبارك بن فضالة عن علي بن زيد عن أبي عثمان النهدي قال لقيت أبا هريرة فقلت له إنه بلغني أنك تقول إن الحسنة لتضاعف ألف ألف حسنة قال وما أعجبك من ذلك فوالله لقد سمعته - يعني النبي صلى الله عليه وسلم - يقول إن الله ليضاعف الحسنة ألفي ألف حسنة وقال آخرون بل ذلك المهاجرون خاصة دون أهل البوادي والأعراب واعتلوا في ذلك بما
حدثني محمد بن هارون أبو نشيط قال ثنا يحيى بن أبي بكير قال ثنا فضيل بن مرزوق عن عطية العوفي عن عبد الله بن عمر قال نزلت هذه الآية في الأعراب {من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها } قال فقال رجل فما للمهاجرين قال ما هو أعظم من ذلك { إن الله لا يظلم مثقال ذرة وإن تك حسنة يضاعفها ويؤت من لدنه أجرا عظيما } وإذا قال الله لشيء عظيم فهو عظيم
- وقد استدل القرطبي وغيره بهذه الآية على وجوب نصب الخليقة ليفصل بين الناس فيما اختلفوا فيه ويقطع تنازعهم وينتصر لمظلومهم من ظالمهم ويقيم الحدود ويزجر عن تعاطي الفواحش إلى غير ذلك من الأمور المهمة التي لا تمكن إقامتها إلا بالإمام وما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب

- قالوا والسجود هو من جنس ذكر الله وقراءة القرآن والدعاء ولهذا شرع في الصلاة وخارجها فكما لا يشترط الوضوء لهذه الأمور وإن كانت من أجزاء الصلاة فكذا لا يشترط للسجود وكونه جزءا من أجزائها لا يوجب أن لا يفعل إلا بوضوء


الإجابة :


- حدثنا الفضل بن الصباح، قال: ثنا يزيد بن هارون، عن مبارك بن فضالة، عن علي بن زيد، عن أبي عثمان النهدي قال: لقيت أبا هريرة فقلت له: إنه بلغني أنك تقول: إن الحسنة لتضاعف ألف ألف حسنة. قال: وما أعجبك من ذلك؟ فوالله لقد سمعته - يعني النبي صلى الله عليه وسلم – يقول: "إن الله ليضاعف الحسنة ألفي ألف حسنة". وقال آخرون: بل ذلك المهاجرون خاصة دون أهل البوادي والأعراب. واعتلوا في ذلك بماحدثني محمد بن هارون أبو نشيط، قال: ثنا يحيى بن أبي بكير، قال: ثنا فضيل بن مرزوق، عن عطية العوفي، عن عبد الله بن عمر قال: نزلت هذه الآية في الأعراب {من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها}. قال: فقال رجل: فما للمهاجرين؟ قال: ما هو أعظم من ذلك: {إن الله لا يظلم مثقال ذرة وإن تك حسنة يضاعفها ويؤت من لدنه أجرا عظيما} وإذا قال الله لشيء: عظيم، فهو عظيم.
- وقد استدل القرطبي وغيره بهذه الآية على وجوب نصب الخليقة ليفصل بين الناس فيما اختلفوا فيه، ويقطع تنازعهم، وينتصر لمظلومهم من ظالمهم، ويقيم الحدود، ويزجر عن تعاطي الفواحش، إلى غير ذلك من الأمور المهمة التي لا يمكن إقامتها إلا بالإمام، وما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب.
- قالوا: والسجود هو من جنس ذكر الله وقراءة القرآن والدعاء، ولهذا شرع في الصلاة وخارجها، فكما لا يشترط الوضوء لهذه الأمور وإن كانت من أجزاء الصلاة، فكذا لا يشترط للسجود، وكونه جزءا من أجزائها لا يوجب أن لا يفعل إلا بوضوء.


السؤال الثاني :أعد كتابة الجمل التالية مع وضع علامات الترقيم المناسبة وحذف غير المناسبة::
· {من شر الوسواس الخناس} أي، الشيطان.
· قال؛ أريد أن أغادر البلدة.
· لم يقل: بهذا الأمر أحد من الناس.
· يا محمد: تعاون مع إخوانك.
· تعالت الأصوات في الفترة السابقة التي تنادي: بحقوق العمال.
· فقال الشاب للشيخ الكبير: تفضل الماء، فقال له: لا بارك الله فيك، إني صائم.
· يستوي الأمران: الخروج والدخول
· أتقول: بالقَدَر؟
· لم يتنبه إليه، أحد من الناس غير يوسف؛ وهو طالب متفوق.
· قال له: لماذا رغبت في العلم؟ قال؛ رغبة في الارتقاء.

· ولا شك أن للصحابة دورا رائدا في حقل سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وهم على بصيرة بما ينقلون كما شهد لهم القرآن الكريم في قوله تعالى { محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من الله ورضوانا سيماهم } الآية الفتح 29



الإجابة:


· {من شر الوسواس الخناس} أي: الشيطان. [فوقيتان بدلا من الفاصلة]
· قال: أريد أن أغادر البلدة. [فوقيتان بدلا من الفاصلة المنقوطة]
· لم يقل بهذا الأمر أحد من الناس. [حذف الفوقيتين]
· يا محمد، تعاون مع إخوانك. [فاصلة بعد النداء مكان الفوقيتين]
· تعالت الأصوات في الفترة السابقة التي تنادي بحقوق العمال. [حذف الفوقيتين]
· فقال الشاب للشيخ الكبير: تفضل الماء، فقال له: لا ، بارك الله فيك، إني صائم. [وضع فاصلة بعد "لا"]
· يستوي الأمران: الخروج والدخول. [نقطة آخر السطر]
· أتقول بالقَدَر؟ [حذف الفوقيتين]
· لم يتنبه إليه أحد من الناس غير يوسف؛ وهو طالب متفوق. [حذف الفاصلة]
· قال له: لماذا رغبت في العلم؟ قال: رغبة في الارتقاء. [فوقيتان مكان الفاصلة المنقوطة]
· ولا شك أن للصحابة دورا رائدا في حقل سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم، وهم على بصيرة بما ينقلون؛ كما شهد لهم القرآن الكريم في قوله تعالى: {محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من الله ورضوانا سيماهم} الآية [الفتح: 29].